الجمعة 14 مارس 2025
تم تسجيل طلبك بنجاح

اخطاء لفقدان الوزن يمارسها البعض يجب تجنبها

موقع أيام ستايل

يحاول الكثير من الأشخاص اتباع طرق مختلفة للتخلص من الوزن الزائد والسمنة، إذ أصبحت فكرة الحصول على الوزن المثالي هامة للحفاظ على الصحة، والحصول على جسم رشيق.

وفي دوامة الحصول على الوزن المثالي يقوم الكثير من الأشخاص بعدد من الأخطاء لفقدان الوزن تحول دون وصولهم للوزن الذي يحلمون به دون علمهم، وفي هذا المقال سنتطرق لذكر عدد من هذه الأخطاء.

الممارسات الخاطئة لتقليل الوزن
تتضمن الأخطاء المتبعة لفقدان الوزن والتي تحول دون الحصول على الوزن المثالي ما يلي:

اعتماد نظام غذائي يعتمد على الصيام لفترات طويل
وهي من أخطاء فقدان الوزن الشائعة والتي يجب التحذير منها، وذلك لأن عند تخفيض السعرات الحرارية اليومية بشكل كبير ومفاجئ، فإن جسم الإنسان يرسل إنذار بذلك للحفاظ على الأعضاء الرئيسية للجسم مثل الدماغ، والكلى، والكبد. فيبدأ الجسم بهضم البروتينات المخزنة في العضلات بدلًا من هضم الدهون المخزنة، ويقلل من عمليات الأيض لتقليل فقدان الطاقة، مما يؤدي إلى خسارة العضل وبقاء الدهون المخزنة في الجسم، مما يمنع فقدان الوزن. 

 إن هذه الطريقة الخاطئة لفقدان الوزن يمكن أن تتسبب بزيادة خطړ الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائي خاصة لدى مرض السكري النوع الثاني، وبدلًا منها يمكن تجربة الصيام لفترات زمنية قصيرة أو ممارسة الصيام المتقطع، لكن يمكن أن لا تعد هذه الطريقة آمنة للأطفال، وكبار السن، والنساء الحوامل. 

التقيؤ المتعمد
تعتبر هذه الطريقة من أسوأ الأساليب المتبعة لفقدان الوزن وأشدها خطۏرة، والتي يتم التخلص فيها من الطعام بعد تناوله عن طريق التقيؤ، كما وفي بعض الأحيان يقوم المړيض باستخدام المواد المسهلة، حيث تؤدي هذه الطريقة إلى سوء التغذية، والإصابة بالعديد من الأمراض مثل:

الجفاف.
اضطراب الكهارل.
تآكل المريء.
تلف الأسنان وتسوسها.
زيادة خطړ الإصابة ببعض أنواع السړطان. 

ممارسة الرياضة الشديدة
أثناء عملية فقدان الوزن، يفقد الجسم العضل والدهون، وفي حال عدم ممارسة التمارين الرياضية، فإن ذلك يتسبب بفقدان المزيد من العضلات وانخفاض معدل الأيض وسهولة استرجاع الوزن المفقود بعد التوقف عن اتباع الحمية الغذائية. 


ويجدر التنويه إلى ضرورة الاعتدال والانتظام في التمارين وعدم الإفراط فيها لتجنب حدوث مضاعفات تؤثر على مستوى هرمونات تنظيم الاستجابة للتوتر، والتي يمكن أن تؤدي أيضًا لحدوث الجفاف واضطراب الكهارل، فمن الرياضات التي ينصح بممارستها أثناء فقدان الوزن هي رفع الأثقال وممارسة تمارين الكارديو. 

تناول الأطعمة الضارة
أثناء اتباع حمية غذائية لإنقاص الوزن توجد بعض الأطعمة التي يجب تناولها وأخرى يجب تجنبها، وفيما يلي نذكر أمثلة على أخطاء لفقدان الوزن يمكن ارتكابها عند اختيار نظام حمية غذائية لعلاج السمنة:

اختيار الأطعمة قليلة الدسم والتي تفيد في إنقاص الوزن أحيانًا، لكنها قد تؤدي إلى نتائج عكسية، خاصة أن الكثير من الأطعمة قليلة الدسم يتم تزويدها بالسكر لتحسين المذاق، مما ينعكس سلبًا على عملية إنقاص الوزن.
انخفاض كمية البروتين في النظام الغذائي؛ ويعتبر هذا خطئًا كبيرًا إذ يساعد البروتين في إنقاص الوزن لأنه يعطي شعورًا بالامتلاء، ويقلل الشهية، ويزيد معدل الأيض، ويحمي من فقدان العضلات.
انخفاض كمية الألياف في النظام الغذائي؛ تعمل الألياف الغذائية على خفض الشهية وإعطاء الشعور بالشبع لفترة أطول، مما يساعد في انخفاض السعرات الحرارية التي يتناولها الشخص وبالتالي فقدان الوزن.


اعتماد نوع واحد من الأطعمة لفقدان الوزن، مما يؤدي إلى فقدان العديد من الفيتامينات والعناصر الغذائية غير المتوفرة في النوع الواحد، مما يتسبب بخلل في وظائف الجسم، واحتمالية الإصابة بفقر الډم والتعب.

تناول الأدوية لفقدان الوزن
يؤدي تناول الأدوية لإنقاص الوزن خاصة الأدوية المحتوية على الکوكايين إلى مضاعفات خطړة، مثل:

اضطرابات الغدة الدرقية.
السكري.
نقص الانتباه.
الإصابة بالقلق والصداع.
السكتة الدماغية.
حدوث مشاكل في القلب والكلى. 
أيضًا، يتوفر في الصيدليات العديد من المكملات الغذائية والمكملات العشبية المزعومة بمساعدتها على إنقاص الوزن، إلا أنه ينصح بتجنبها نظرًا لأن معظمها غير حاصل على موافقة الغذاء والدواء، ومن غير المعروف ما إذا كانت هذه المكملات آمنة وفعالة أم لا. 

التدخ@ين بشراهة
 يلجأ البعض إلى التد@خين كوسيلة لكبح الشهية والتخلص من الوزن الزائد، مما يؤدي إلى مشاكل أكثر خطۏرة كالسړطان، وأمراض القلب، وغيرها.

الطريقة الصحيحة لتقليل الوزن
بدلًا من ممارسة الأخطاء السابقة لفقدان الوزن، هناك عدد من الطرق والنصائح التي تساعد في إنقاص الوزن دون التعرض لأضرار أو مضاعفات صحية خطړة، ومنها:

تناول الطعام ببطء، والحرص على تناول وجبات صغيرة متكررة على فترات متباعدة بدلًا من ثلاث وجبات رئيسية كبيرة، مما يحفز عمليات الأيض باستمرار ويمنع زيادة الوزن.
تناول وجبات خفيفة صحية كالفاكهة، والمكسرات، والخضار، والألبان بدلًا من تناول الأغذية المصنعة.


زيادة حصة البروتين اليومية ومحاولة إضافته إلى جميع الوجبات الرئيسية.
حساب كمية السعرات الحرارية التي يحتاج إليها الجسم يوميًا لضمان عدم تناول فائض من السعرات التي يتم تخزينها على شكل دهون في الجسم.
زيادة الحصة اليومية من الألياف الموجودة في الخضار والفاكهة، إذ تقلل هذه الألياف من امتصاص الدهون وتزيد الشعور بالشبع لفترة أطول من الوقت.
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام.
شرب كميات كافية من الماء.
التقليل من تناول الكربوهيدرات والدهون المشبعة.
الحصول على قسط كافي من النوم.
نهاية، إن ما يمارسه البعض من أخطاء لفقدان الوزن يمكن أن يكون نتيجة لعدم درايتهم بمدى خطۏرة هذه الأخطاء أو تسببها بثبات الوزن وليس فقدانه. لذا، لا بد من توعية الناس حول جميع الممارسات الخاطئة المتبعة لتخفيف الوزن.

10 اخطاء تمنع خسارة الوزن

يحاول البعض إنزال وزنهم بشتى الطرق، وتحتاج هذه العملية لبعض الوقت. لكن، قد لا يوفق الجميع في إنزال وزنهم لأسباب عدة، بعضها قد يكون مفاجئًا.

يحتاج تنزيل الوزن إلى حساب كمية السعرات الحرارية المستهلكة في اليوم، وكمية السعرات الحرارية التي ټحرق من خلال التمارين الرياضية. يوجد الكثير من تطبيقات الهاتف التي تستخدم لحساب هذه السعرات، ووضع هدف معين لها بناءً على الوزن المراد الوصول له.

على سبيل المثال، إذا كان الشخص يريد خسران 0.45 كغم أسبوعيًا فأنه يحتاج إلى تقليل عدد السعرات الحرارية المستهلكة يوميًا بمقدار 500 سعرة حرارية، أو حړق 500 سعرة حرارية يوميًا من خلال التمارين الرياضية.

اخطاء تمنع خسارة الوزن
بعض الأخطاء التي تمنع نزول الوزن تشمل ما يلي:

عدم الحصول على قسط كاف من النوم
وجدت الدراسات أن النساء اللواتي ينمن 5 ساعات باليوم معرضين أكثر لزيادة الوزن مقارنةً بالنساء اللواتي ينمن 7 ساعات فأكثر. وقد يكون ذلك بسبب:

زيادة الشعور بالجوع (حتى لو لم يكن الشخص جائعًا أصلًا) عند الأشخاص المحرومين من الحصول على قسط كافي من النوم.
زيادة إفراز هرمون الكورتيزول عند الأشخاص المحرومين من الحصول على قسط كافٍ من النوم، وهو هرمون يتحكم بالشهية.
زيادة الكسل وعدم القدرة على الالتزام بأداء التمارين الرياضية كما يجب عند الأشخاص المحرومين من الحصول على قسط كافٍ من النوم.
تأثر نفسية الأشخاص المحرومين من الحصول على قسط كافٍ من النوم، وقد يؤدي ذلك إلى إصابتهم بالاكتئاب مما يؤثر على خياراتهم الغذائية، ونشاطهم، وحركتهم.


يكون الحل في هذه الحالة أن يحاول الشخص النوم في نفس الموعد كل يوم والابتعاد عن المنبهات قدر الإمكان قبل موعد النوم بخمس ساعات.

الضغط النفسي والإجهاد
يؤثر التعرض للضغط النفسي والإجهاد بشكل مستمر سلبيًا على الشخص، حيث يؤدي ذلك إلى:

زيادة إفراز هرمون الكورتيزول مما يؤدي إلى زيادة الشهية.
زيادة استهلاك الطعام الغني بالسكريات والدهون.
زيادة الكسل وإهمال التمارين الرياضية عند هؤلاء الأشخاص.
الحل في هذه الحالة هو مراجعة الشخص نفسه خلال اليوم لتقليل الضغط النفسي عليه أولًا بأول. قد تفيد تقنيات التأمل في هذه الحالة، وقد يحتاج الشخص إلى استشارة الطبيب لمساعدته في حل المشكلة.

عدم حساب عدد السعرات المستهلكة يوميا
يعتقد البعض أن تقليل الطعام بشكل عام (دون حساب عدد السعرات الحرارية المستهلكة يوميًا) يؤدي إلى نزول الوزن. ،قد يكون ذلك صحيحًا في بعض الحالات، ولكن في حالات أخرى فإن عدم حساب السعرات الحرارية المستهلكة يوميًا يمكن أن يؤدي إلى عدم نجاح عملية إنقاص الوزن.
وقد يستهين الشخص بعدد السعرات الحرارية التي تقدمها له بعض الأطباق فيأكلها بكثرة. وقد يتجاوز عدد السعرات المسموحة له خلال اليوم دون أن يشعر. لذلك فمن الأضمن له حساب السعرات الحرارية التي يتناولها وعدد السعرات الحرارية التي يحرقها من خلال التمارين الرياضية.

الانخفاض في كتلة العضلات مع العمر
تنخفض كتلة العضلات في الجسم بنسبة 4% لكل عقد يقطعه الإنسان إبتداءًا من عمر 25. وبما أن وجود العضلات يساعد في حړق السعرات الحرارية في الجسم أكثر من الكتل الدهنية، لذلك ينصح بزيادة كتلة العضلات في الجسم عن طريق رياضة رفع الأوزان. تفيد هذه الرياضة أيضًا بمنع حدوث تباطئ في عمليات الأيض داخل الجسم.

اهمال التمارين الرياضية
يعد هجر الرياضة وعدم ممارستها من أهم  اخطاء تمنع خسارة الوزن، لذا لفقدان الوزن، يوصي الخبراء ما يلي:

وضع هدف لممارسة ما يقارب 60 إلى 90 دقيقة من التمارين الرياضية يوميًا.
وضع هدف لممارسة ما يقارب 30 دقيقة يوميًا إذا كان الشخص يقوم بتمارين رياضية شاقّة مثل المشي مع حقيبة ثقيلة على الظهر، والجري، والعمل الثقيل مثل الحفر المستمر، وركوب الدراجة بسرعة 10 ميلا في الساعة أو أكثر، وحبل القفز.
ينصح بالبدء بالقليل من الرياضة والارتفاع تدريجيًا بها حتى الوصول إلى الهدف المحدد لكل شخص لتجنب حدوث الإصابات والإرهاق.
إذا كان الشخص غير قادرٍ على ممارسة الرياضة حتى هذه المدة، فقد يحتاج لوقت أطول لخسران الوزن.
ينصح بأداء التمارين الرياضية الهوائية مثل المشي، والسباحة، والهرولة، وركوب الدراجة، فهي مفيدة أيضًا لصحة القلب.
اعتياد الجسم على نفس التمرين الرياضي قد يقلل من استجابة الجسم لهذا التمرين. لذلك يجب تغيير التمارين الرياضية كل 4-6 أسابيع.
أداء التمرينات الرياضية زيادةً عن اللزوم قد يؤدي بالجسم إلى حفظ السعرات الحرارية في أيّام الراحة وعدم حرقها.
ينصح بعدم قضاء باقي اليوم فقط بالجلوس المتواصل، فالجلوس لمدة تزيد عن 8 ساعات في اليوم قد يكون سببًا لعدم فقدان الوزن. يمكن للشخص أخذ استراحة من الجلوس على الحاسوب والتمشي في المكان قليلًا، أو بإمكانه استخدام عداد الخطوات لعد الخطوات التي يقوم بها خلال اليوم.


اخطاء الرجيم التي تمنع انقاص الوزن
في سبيل تحقيق حلم خسارة الوزن، يقع الكثير في أخطاء الرجيم التي تمنع انقاص الوزن، ومنها ما يلي:

الرجوع الى عادات الأكل السابقة
يختار البعض يوم في الأسبوع أو يومين للرجوع إلى عاداتهم القديمة والإفراط في الأكل وقطع التمارين الرياضيّة وهذا يضيع تعبهم والتزامهم بالنظام الصحي طوال الأسبوع.

ليس من الخطأ أن يقوم الشخص بالترويح عن نفسه من خلال تناوله لوجبة دسمة يحبها في يوم واحد من الأسبوع، ولكن إن أراد فعل ذلك فعليه أن يخفف في عدد السعرات المستهلكة في الوجبات الأخرى خلال ذلك اليوم، وقد يفيد أيضًا زيادة التمارين الرياضية المعمول بها خلال ذلك اليوم.

إذا أراد الشخص أخذ راحة من أداء التمارين الرياضية في أحد الأيام فعليه ألا يكون كسولًا تمامًا في ذلك اليوم، وقد يستفيد من المشي الخفيف أو الحركة الخفيفة.

الاصاپة ببعض الأمراض او اخذ بعض الأدوية
يشمل ذلك ما يلي:

أمراض الغدة الدرقية.
أدوية علاج مرض السكري.
أدوية الكورتيكوستيرويد.
بعض الأدوية المضادة للاكتئاب مثل مثبط استرداد السيروتونين الانتقائي.
أدوية حاصرات بيتا المستخدمة لعلاج ارتفاع ضغط الډم.

أدوية الذهان ومضادات الصرع.
الخيارات الغذائية الخاطئة
يشمل ذلك ما يلي:

عدم استهلاك البروتينات: تناول كمية كافية من البروتينات يساعد في إنقاص الوزن بسبب تحفيزها لعمليات الأيض في الجسم، وإسهامها بشعور الجسم بالشبع.
استهلاك الكربوهيدرات: يجب التقليل من تناول الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات، وخاصةً الحلويات والمشروبات المليئة بالسكر.
استهلاك الوجبات السريعة بكثرة.
أكل وجبات صغيرة بشكل متكرر بدلًا من أكل وجبات عادية بعدد قليل لا يؤدي إلى فقدان الوزن.
الجسم العنيد في نزول الوزن
قد يعاني البعض من بعض المشاكل الخاصة بهم، حيث يكون لهم طبيعة جسم خاصة لا تستجيب لتلك الطرق مثل غيرها وهو الجسم العنيد في نزول الوزن، من ذلك ما يلي ذكره:


جينات الشخص وهرموناته قد تكون سببًا في عدم نزول الوزن.
عدم حصول الجسم على كمية السعرات الحرارية التي يحتاجها لأداء نشاطاته اليومية قد يؤدي إلى محافظة الجسم على السعرات الحرارية بدلًا من حرقها. يحدث ذلك عندما يكون الشخص قد أستمر على الحمية لوقت طويل، في هذه الحالة من المفيد أخذ استراحة من الحمية لمدة شهر أو شهرين مع المحافظة على أداء التمارين الرياضية والأكل الصحي قدر الإمكان.
نصائح لتسريع نزول الوزن
من أجل تسريع نزول الوزن، أو حل مشكلة عدم نزول الوزن، يوصى بالنصائح التالية:

ينصح بعدم اليأس في حال عدم نزول الوزن كما يتوقع الشخص. قد يكون جسمه يحتاج إلى وقت أطول لإنقاص الوزن. وينصح بوضع أهداف واقعية لإنقاص الوزن. قد يرى الشخص تغييرات في

 جسمه وصحته (كأن يصبح نومه أفضل أو يشعر بصحته ونشاطه أقوى من ذي قبل) أو يلاحظ أن ملابسه تبدو واسعة عليه قبل أن تبدأ النتيجة بالظهور على مقدار وزنه في الميزان.

بعض الأشخاص قد لا يحتاجون إلى إنقاص وزنهم من الأساس، في حال لم يكن وزنهم يزيد من خطړ إصابتهم ببعض الأمراض كالسكري أو أمراض القلب، ولم يكن مؤشر كتلة الجسم عندهم كبير، ولم يكن وزنهم يؤثر على مظهرهم. في هذه الحالات ينصح الشخص بالاقتناع بجسمه كما هو وتقدير ما يقدر جسمه على عمله لتحسين صورة الجسم عنده.
ينصح دائمًا بالمحافظة على نمط حياة صحي بشكل عام من خلال اختيار الغذاء الصحي، فهذا النمط يؤدي إلى وزن صحي مع مرور الوقت، وهو أكثر فعالية من محاولة الدخول في حميات غذائية بشكل متكرر. ففي الحالة الأولى يركز الشخص على العناية بجسمه وتغذيته بشكل جيد بدلًا من التركيز على حرمان نفسه.
وهكذا نكون قد عرضنا أشهر  الاخطاء تمنع خسارة الوزن والتي يمارسها عن عدم علم الكثير من الناس، متعجبين كيف لم يؤت النظام الغذائي ثملره ولم يفقدوا الوزن!

×

اشترك الان

للاستمتاع بتجربة قراءة

بدون إعلانات